الموروث الثقافي في فلسطين: المتنازع عليه والمهمل

نظمي الجعبة

2008

كان الموروث الثقافي في فلسطين، ولا يزال، موضوعاً ذا حساسية وذا أبعاد أيدولوجية وسياسية لارتباط وتشابك موضوع البحث فيه بالتطورات التاريخية للمنطقة منذ العام 1850. لذا فإنه من الضروري مراجعة هذا السياق من أجل تقييم صحيح لوضعه الراهن والمنظور حوله في المستقبل. والهدف من هذا التقييم هو ليس فقط لامعان النظر في أوجه القصور، والفشل، والنجاحات التي حققتها الجهود السابقة، ولكن أيضا لتتبع تاريخ تلك النزعات التي أدت إلى موروث ثقافي أكثر علمية وموضوعية وحداثة، والذي لا يزال يناضل من أجل التحرر من الضغط الأيديولوجي وتأثير الصراعات السياسية.

 

إقرأ النص كاملاً باالغة الإنجليزية